أنشطة عسر القراءة مقطع لفظي-20
أنشطة عسر القراءة مقطع لفظي-20
تم وصف عسر القراءة لأول مرة من قبل الطبيب البريطاني دبليو بي مورجن في عام 1896. وفقا لجمعية عسر القراءة الأوروبية: “عسر القراءة; وهو اختلاف قائم على أساس عصبي في اكتساب مهارات القراءة والتهجئة والكتابة.»
عسر القراءة: هي حالة تعليمية خاصة تؤدي إلى إصابة الشخص بمشاكل في القراءة والكتابة والمهارات اللغوية على الرغم من تمتعه بمستوى ذكاء عادي أو متفوق. عسر القراءة، والذي يُلاحظ بشكل عام على أنه صعوبة في القراءة، يؤثر أيضًا على الانتباه والذاكرة.
وفقا لصامويل ت. أورتن (1920) وغيره من علماء النفس، فإن السمات المشتركة لعسر القراءة هي كما يلي:
- وجود صعوبة في تعلم القراءة
-سرعة القراءة أقل من المتوقع
-تخطي الحروف أثناء الكتابة
- الكتابة السيئة
-تخطي الحروف أثناء القراءة
-القراءة عن طريق تغيير الكلمات أثناء القراءة
- صعوبة القراءة
– صعوبة في الكتابة
- لا تخلط الحروف مع بعضها (مثل ب، د، ع)
-كتابة الأرقام بشكل عكسي (مثل 3-6-9…)
-“6-9″,”3-8″,7-4″ تواجه صعوبة في تمييز الأرقام مثل
- صعوبة في فهم وشرح ما تقرأه
- وجود صعوبة في حفظ المواد التي تحتاج إلى حفظ متسلسل (ترتيب الأشهر، ترتيب أيام الأسبوع).
- صعوبة حفظ جدول الضرب أو العد إيقاعيا
-خلط الألوان
- صعوبة التمييز بين اليمين واليسار
– - صعوبة التعبير عن نفسك أو رأيك في موضوع ما بشكل جيد
-الارتباك في علامات الجمع والطرح
- صعوبة في المهارات الحركية مثل ربط الحذاء
- عدم الرغبة في الذهاب إلى المدرسة
-تخطي الصفوف والأسطر أثناء الكتابة
- صعوبة كتابة القواعد الإملائية بشكل مناسب
- الخلط بين الحروف المنقطة وغير المنقطة عند الكتابة والقراءة
لكي يتم تشخيص إصابة الطفل بعُسر القراءة، يجب ألا تكون هناك مشكلة في مستوى ذكائه. بمعنى آخر، الأطفال الذين لديهم مشاكل لغوية (القراءة، الكتابة، التحدث)، على الرغم من أنهم ناجحون مثل أقرانهم في مجالات أخرى أو أكثر مهارة من أقرانهم، يمكن تشخيصهم بأنهم مصابون بعُسر القراءة. إن تشخيص عسر القراءة يقع بالكامل على عاتق الأطباء المتخصصين. ولذلك، «هل طفلي يعاني من عسر القراءة؟» يجب على الآباء الذين يقولون هذا أن يستشيروا طبيبًا نفسيًا للأطفال. لا ينبغي للأمهات أو الآباء أو المستشارين المختلفين تشخيص عسر القراءة بمفردهم، بناءً على أعراض صعوبات التعلم.
Files to Download:
المحتوى المحمي