آداب الحديث لدينا...

آداب الحديث لدينا

عزيزي الزميل وهليب؛ أستاذي العزيز&هليب; لقد حاولت بكل تواضع إعداد أنشطة الآداب (الإتيكيت) التي تم تدريسها في بلدنا في الستينيات، وللأسف لم يتم تضمينها إلا جزئيًا في مناهجنا التعليمية اليوم. لسوء الحظ، من أكثر القضايا التي نشكو منها اجتماعيًا اليوم هو الإرهاق الأخلاقي لدى شبابنا وأطفالنا. المستقبل لشبابنا وأطفالنا&هليب; وعلينا أن نبذل أكبر قدر ممكن من الجهد والجهد فيما يتعلق بقيمنا الوطنية والروحية. سأحاول مواصلة أنشطة الإتيكيت التي قمنا بإعدادها في ثلاث صفحات في المرحلة الأولى. هدفنا هو تذكير أطفالنا بقيمنا الروحية الوطنية. لنصيحتك وانتقاداتك. أرحب بنصيحتك على عنواننا: say.mustafaturan@gmail.com… على أمل تربية أجيال مثقفة وأخلاقية تعرف نفسها وأجدادها... وداعا&هليب؛.

Files to Download:

المحتوى المحمي